Not known Facts About المرأة الفاضلة
Not known Facts About المرأة الفاضلة
Blog Article
ساتكلم عن دور الزوجة بحسب ما حدده الله فى كلمته التي هى الأساس الصحيح الثابت لحياة انسانيه صحيحه
"إِنَّ الْفِتْنَةَ خَادِعَةٌ، وَالْجَمَالَ زَائِلٌ، أَمَّا الْمَرْأَةُ الَّتِي تَخَافُ الرَّبَّ فَهِيَ مَحْمُودَةٌ".
يعتقد أفلاطون أنه عندما يتحقق العدل والفضيلة في المدينة الفاضلة، فإن الأفراد سيعيشون في سعادة وتوافق، حيث لن يكون هناك حسد أو غيرة بين الناس، وسيتم توزيع الموارد بشكل عادل وتحقيق التكافؤ والتعاون بين جميع أفراد المجتمع.
الانعكاس: تعترف هذه الآية بالتأثير القوي للأم داخل أسرتها، وتعترف بفضائلها ورعايتها من قبل أحبائها وتحتفي بها.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل
هذا يشير إلى أن الجميع، بغض النظر عن الجنس، متساوون في نظر الله.
إن المرأة المطيعة لله تبحث باستمرار عن إرادته. يصف الرب في كلمته معنى أن تكون امرأة فاضلة.
الانعكاس: تؤكد هذه الآية القوية على المساواة الروحية بين الجميع في المسيح، بما في ذلك النساء، وكسر الحواجز المجتمعية والجنسانية داخل المجتمع المسيحي.
الغفران يأتي من الحب نون تجاه الآخرين. إذا كنا نحب جيراننا مثلنا ، فيجب أن نعاملهم كما نود أن نُعامل.
مقالات من حضارات وعملات أهم ما يميز الثقافة اليونانية خلال القرن السادس قبل الميلاد
كن ممتنًا للهواء الذي نتنفسه ، والقدرة على الرؤية ، والمشي ، والشعور ، والعمل ، وذكائنا.
لكن الإسلام يُريد المرأة التقيَّة الفاضلة العفيفة التي تحيط علمًا على أساس اليقين بغاية الحياة وحقيقة الوجود، وتحيط علمًا بعلوم الحياة ووسائلها، وتستخدم كلَّ ذلك في خدمة دينها ونفسها وأسرتها، ومبادئها السامية، وفي تسهيل مُهمَّتِها في الحياة، وتلتزم المبدأ والتضحية في سبيله، وتعشق العفَّة والحجاب والفضيلة والاحتشام، وهي في الوقت نفسه كيِّسةٌ فطنةٌ، تنتبه لما يدور حولها في مجتمعها، فتفكِّر في الأحوال حولها، فتُشير وتكتب، وتنتقد وتنصح، وتُصحِّح، فيستفيد منها زوجُها، وابنُها، وابنتُها، وأقاربُها، ويستفيد منها مجتمعُها، تعرض رأيَها بقوَّةٍ مع الأدب، وبحكمةٍ بعدَ تمعُّنٍ وتفكيرٍ، هذا النوع من النساء قُدوتهن المرأة الصحابية التي شاركت الصحابي مسؤولياتِه وهمومَه وآمالَه وآلامَه.
الرَّخَاوَةُ لاَ تَمْسِكُ صَيْدًا، أَمَّا ثَرْوَةُ الإِنْسَانِ الْكَرِيمَةُ فَهِيَ الاجْتِهَادُ.